أقوال مأثورة عن الوطن العربى والعالم

أقوال مأثورة عن الوطن العربى.. والعالم .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
رقم الموضوع :- ( 18 )
التاريــــــــخ :- 29 ديسمبر 2009 – سان جالين – سويسرا
أسم الموضوع :- أقوال مأثورة عن الوطن العربى والعالم .
أسم الكاتب :- حمدى قنديل
التصنيـــــف :- مقال
المصــــــــدر :- جريدة المصرى اليوم 28 ديسمبر 2009

التعريف بالكاتب
==========
لن أعرف بالكاتب لسببين .. أولا لأنه كاتب وإعلامى معروف على مستوى الوطن العربى .. وثانيا أن التعريف به طويل جدا .. وقد وصلتنى عدة رسائل على بريدى الأليكترونى الخاص من بعض الأصدقاء و القراء يطالبوننى بتقصير مقالاتى شويه .. ولو أن ده صعب على شويه لكن حاأحاول شوية .. شويه .. وأستحملونى ..معلهش .. وأعدكم بالتعريف بكاتبنا كاملا فى مقالة أخرى له .. وما أكثر مقالاته الممتازة .
**********************

أهلى وناسى وأصدقائى الأعزاء ..

وحشتونــى ..

تغيبت عنكم لمدة أسبوعين تقريبا فى رحلة عمل خارج مصر إلى سويسرا ( إحدى ثلاجات أوروبا ) .. درجة الحرارة فى زيورخ ..وهنا فى سان جالين تعدت 16 درجة تحت الصفر .. يعنى أقل من درجة تجميد الفريزر بتاع التلاجة ب 16 درجة .. فتخيل أننى لابس بدلة وصديرى وبالطو صوف وكوفية صوف وحذاء بوت وشرابين واحد قطن وواحد صوف .. وطاقية فرو أصلى .. وبرضه ماتعرفوش البرد بيدخل منين زى الرصاص للعضم طوالى .. ومش عارف ليه أفتكرت حالات الوفاة فى النوبة القديمة ..حينما يتوفى أحد الأهل فتجلس نساء العيلة للندب والنواح عليه باللهجة النوبية الكنزية فيقولن ( شراب دابورا .. جزمة دابورا .. بالطو الزرار كوبورا .. أركساير رطوبة دوركمنا ) ويارب أكون كتبتها صح ومامعناه ( لابس الشراب .. والجزمة .. والبالطو مزرر .. الرطوبة دخلت له منين ومات ؟ ) .. وبرغم قسوة البرد إلا أننى كل مرة أنزل فيها الشارع وبعيدا عن دفايات مكان إقامتى ..كنت أتذكر هذه الحكاية وأبتسم ..ولكنى لم أكن أستطيع الضحك وفتح فمى على الآخر.. خوفا من عدم تمكنى من قفله بعد ذلك من شدة البرد والجليد .. ولابد أن أكتب عن هذه التجربة القاسية .. كما سأكتب لكم أيضا عن مشكلة بناء المساجد بسويسرا وحقيقة الموضوع وبتفاصيل كاملة .. المهم ياأصدقائى أننى كنت أنوى أن أكتب موضوعا عن العام الجديد ..وأمنياتى فيه .. والعام القديم.. وإحباطاتنا كلنا منه ؟ ولكن بعد أن بدأت فعلا فى كتابة المقال ..صادفنى مقال فى المصرى اليوم ..كتبه حمدى قنديل الإعلامى الكبير الشهير ..ووجدته تقريبا كتب كل ماأريد كتابته وزيادة شوية .. والجميل فى الموضوع أنه جمعه من مقالات كثيرة عبر عالمنا العربى الكبير .. فجاءت الأقوال معبرة بالفعل عن نبض الشارع العربى .. علشان كدة قلت فى نفسى ..فرجت ياواد أنت دلوقت تدخل تحت الألحفة والبطاطين ( 2 لحاف + 3 بطانية + 4 ملايات + مفرشين سرير.. واحد تحتى.. وواحد فوق كل الحاجات دى ) والدفاية مولعة وموهوجة ( على فكرة دى دفاية حقيقية بتولع بالخشب ..مش بالكهرباء ) لأنى فى ضيافة صديق سويسرى يقيم فى زيورخ ..وترك لى فيلته مشكورا فى مدينة (سان جالين )الرائعة لأقيم بها طوال فترة وجودى هنا .. إلى أن أنهى أعمالى وألحق به إلى زيورخ لإستكمال أعمالى هناك .. شوفوا برضه .. نسيتونى كنت بأقول أيه !! آه .. قلت لنفسى أستمتع بالدفء المفقود خارج الفيلا .. وأنقل لكم كلام الكاتب الإعلامى حمدى قنديل .. وأسيبكم معاه بقى .. وأنام شوية فى الدفا ده .. لأن بكره الصبح عندى مواعيد من الساعة 9 .. ولازم أخرج للفريزر من جديد .. ويابختكم يامصريين وياعرب مستمتعين بجونا الجميل المعتدل .. وأنا هنا دمى نشف من البرد .. وعموما كلها كام يوم وأرجع مصر بإذن الله .. وطبيعى أنكم لن تقرأوا هذا المقال إلا بعد عودتى الأسبوع القادم بإذن الله ..
*****************************************
أقوال مأثورة (١) .. (عن الوطن العربى والعالم)
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بقلم حمدى قنديل.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
طوال السنوات العشر الماضية التى قدمت فيها برنامج «رئيس التحرير» فى التليفزيون المصرى وفى «دريم»، ومن بعده «قلم رصاص» فى قناتى دبى و«الليبية»، كانت متعتى الأولى فى إعداد البرنامج أكثر من تقديمه، وكان أمتع ما فى الإعداد هو التنقيب عن الأقوال المأثورة بين ثنايا الصحف ومقالات الكُتاب وقصائد الشعراء وتصريحات السياسيين..
فى كثير من الأحيان كانت دقائق الأقوال المأثورة الخمس فى نهاية البرنامج أكثر بلاغةً من باقى دقائقه الخمسين، ولذلك فعندما كنت أحتد فى التعليق على الأحداث، كان وزير الإعلام صفوت الشريف كثيراً ما يقول لى: «كفاية المتفجرات فى الأقوال المأثورة».. اليوم، ونحن نقترب من نهاية العام، ينوب عنى عدد من أقطاب الأمة ونجومها وكُتابها، بالإضافة لبعض الشخصيات الدولية، فى شغل هذه المساحة بأبلغ مما لو كنت حررتها بنفسى..
أترحم على من رحل منهم، وأسجل امتنانى لمن لايزالون يحملون الراية.. ذكرت أسماءهم مقرونة بمناصبهم، التى كانوا يشغلونها يوم قالوا هذه الكلمات التى أذعتها فى نحو ٣٠٠ حلقة.. هذا الأسبوع اخترت منها ما يتعلق بالوطن العربى والعالم، وفى الاثنين المقبل أجمع لكم دُرراً أخرى، جادة وساخرة، عن مصرنا المحروسة:
■ «الذين يتحدثون عن فلسطين مؤقتة، ومنفصلة، وتعيش على المساعدات، هل هم يتحدثون عن دولة أم عن امرأة مطلقة؟».. جلال عامر «القاهرة».
■ «لا أكاد أصدق أن تبنى مصر جداراً على حدودها مع غزة».. الراحل د. محمد السيد سعيد «البديل».
■ «أمى.. سيأتيك هذا المساء خُطّاب لطلب يدى».. آخر كلمة قالتها الشهيدة عندليب خليل لأمها وهى تغادر البيت لتنفيذ عمليتها الاستشهادية فى القدس «الشرق الأوسط».
■ «استحوا.. النساء تموت دفاعاً عن الأرض والعرض وأنتم قاعدون».. المجاهدة الجزائرية جميلة بوحريد «الأهرام».
■ «علاقة لندن بواشنطن غير أخلاقية، مثل علاقة مونيكا مع كلينتون».. النائب البريطانى، رئيس حزب الاحترام، جورج جالاوى «الأسبوع».
■ «هانز بليكس ومحمد البرادعى آخر الرجال المحترمين».. سيد على «الأهرام العربى».
■ «سأرشح نفسى لولاية ثالثة رغم المعارضة الأمريكية».. المدير العام لوكالة الطاقة الذرية د. محمد البرادعى «مجلة ديرشبيجل الألمانية».
■ «لقد فتحنا أبواب جهنم فى العراق، ولكننا وقفنا عاجزين عن إغلاقها».. الرئيس الفرنسى جاك شيراك «وكالات الأنباء».
■ «مؤتمر فى واشنطن لمعرفة أسباب كراهية العالم لأمريكا؟ هل هذا استعباط؟».. ناهد فريد «صباح الخير».
■ «إذا كانت أمريكا تشتبه فى طالبان فقط، فلماذا تريد ضرب الفصل كله؟».. هشام مبارك «الأخبار».
■ «لماذا تنتقدون أيها السادة الانحياز الأمريكى لإسرائيل، ولا تنتقدون انحياز العرب لهاتين الدولتين؟».. ناصر الحميدى «الوطن اليمنية».
■ «أعدكم بأن قضبان السجن ستصدأ قبل أن تصدأ إرادتى وعظامى».. الأسير السورى فى سجون إسرائيل «هايل أبوزيد» «الرأى الكويتية».
■ «السلام خيار استراتيجى.. مخلل أوى ياخيار يا استراتيجى».. إبراهيم عيسى «صوت الأمة».
■ «جيش إسرائيل لحماية بلده وجيوش من العرب لتأمين الحكام».. الراحل أمين هويدى، وزير الدفاع الأسبق «الاتحاد الإماراتية».
■ «الفارق الحقيقى هو أن العرب خير أمة تلعب الطاولة فى مواجهة عدو يلعب الشطرنج».. أسامة أنور عكاشة «الميدان».
■ «أمة من العبيد لا يمكن أن تكون إلا من عبيد الأمم».. د. برهان غليون «القدس العربى».
■ «ماذا ينفع عقد مائة قمة ونحن فى القاع؟».. أمجد عرار «الخليج الإماراتية».
■ «إما الغلق أو الإصلاح.. لن أكون جزءاً من جامعة عربية عرجاء».. عمرو موسى «المصور»
■ «جميع مشاكلنا فى الوطن العربى تعود أولاً وأخيراً إلى غياب الديمقراطية وعدم مشاركة الشعب فى اتخاذ القرار».. محمد مساعد الصالح «القبس الكويتية».
■ «الإصلاح بدون ضغوط أحسن من أبوضغوط».. أكرم القصاص «العربى».
■ «الإصلاح لابد أن يبدأ بهؤلاء الحكام العرب وليس على أيديهم، فهم العائق وحائط الصد أمام أى إصلاح».. الراحل مجدى مهنا «المصرى اليوم».
■ «إن الطغاة كانوا دائماً جسر الغزاة».. من أنشودة فى المسلسل السورى «ملوك الطوائف»، «الوطن السورية».
■ «يحيا الثبات على المقعد».. د. جابر قميحة «آفاق عربية».
■ «لن تسقطنا المظاهرات، ولن يخرجنا من الحكم إلاّ الله مقسم الأرزاق».. الرئيس السودانى عمر البشير «الشرق الأوسط».
■ «من حق ابنى أن يرشح نفسه للرئاسة، وإن كنت أنصحه ألاّ يفعل».. الرئيس اليمنى على عبدالله صالح «قناة الجزيرة».
■ «لا أعتزم خلافة والدى.. أنا متسرع وشخصيتى قد لا تكون مقبولة من الشعب الليبى».. سيف الإسلام القذافى «وكالة رويترز».
■ «هل مكتوب أن تبقى تحت النعل؟
وتحت السحل؟
وتحت لهيب السوط؟
وبين نيوب الخوف، وتحت شفاه السيف؟
وفوق جبينك قهر يضرم؟
ألأنك حر تعدم؟».
من قصيدة للشاعر العمانى سعيد العنفلاوى «سطور».
■ «يعتقد الحاكم الذى فى السبعين من عمره أنه الوحيد القادر على حكم شعبه».. المفكر النيجيرى الحائز على جائزة نوبل، بول سوينكا «المصرى اليوم».
■ «أن تنادى السلطة بالإصلاح أمر يثير الدهشة بل السخرية، إذ ما الذى يمنعك أيتها السلطة من تنفيذ ما تنادين به وفى يدك كل أدوات الحل والعقد؟».. د. جلال أمين «الحياة».
■ «الشعب لابد أن يتحرك الآن.. الحكام لا يهدون الحرية لشعوبهم، وإنما تنتزعها الشعوب انتزاعاً».. د. جابر عصفور «الدستور».
■ «أنا إنسان تربيت فى جو الكرامة، وسأموت فى جو كريم، ولا أحد مهما كانت سلطته يمكن أن يغلق فمى أو يكسر قلمى».. مفكر المستقبليات المغربى د. مهدى المنجرة «المساء المغربية».
■ «فى معظم البلاد العربية لا يستطيع المواطن أن يفتح فمه إلا عند طبيب الأسنان».. د. فيصل القناعى «السياسة الكويتية».
■ «يزعم أهل الحكم أن بلادهم ليس بها سجناء للرأى.. السجون بها فقط سجناء الرأى الآخر».. سليم عزوز «القدس العربى».
■ «الآن تمتحن أصالة المثقف والصحفى والسياسى وقدرته على صون الحق، والترفع عن الالتحاق بزمرة المروجين للكذب».. سيد زهران «البيان الإماراتية».
■ «معركة حرية الصحافة مثل معركة استقلال القضاء هى معركة تحرير الوطن من القيود».. الراحل صلاح الدين حافظ «الأهرام».
■ «إذا كانت الحكومة والنواب والشعب يريدون محاسبة الفساد، فمن المفسد إذن؟».. المرشح للبرلمان الكويتى يوسف العدسانى «النهار الكويتية».
■ «أخشى أن نبنى عمارات ونفقد إمارات».. قائد شرطة دبى الفريق ضاحى خلفان «الاتحاد الإماراتية».
■ «نطلق سراح رئيس الوزراء إذا أكل وجبة من الأرز الفاسد الذى يحاكم بسببه».. رئيس المجلس الحاكم فى موريتانيا الجنرال محمد ولد عبدالعزيز «الخليج الإماراتية».
■ «فى لبنان النواب نوائب، والوزراء أوزار».. رئيس الوزراء اللبنانى الأسبق د. سليم الحص «الأخبار اللبنانية».
■ «إنت يا فتفت راح أفتفتك».. الرئيس اللبنانى إميل لحود، مخاطباً الوزير أحمد فتفت «وكالة الأنباء».
■ «وليد جنبلاط مثل سائقى التاكسى، ليس له موقف».. العماد ميشيل عون «الديار اللبنانية».
■ «هيفاء وهبى فخر الصناعة الوطنية اللبنانية».. زهرة مرعى «القدس العربى».
■ «أنا وبن لادن نجما العام».. ملكة جمال لبنان كريستينا صوايا «الأهرام العربى».
■ «لا أستبعد اتهام زوجتى بتفجيرات ١١ سبتمبر».. الراحل د. عبدالوهاب المسيرى «نص الدنيا».
■ «أمريكا لازم تعرف مين عمل العملة السودة دى قبل ما تخبّط فى الحلل».. شعبان عبدالرحيم «صوت الأمة».
■ «ثمة صيد مفتوح والطريدة فيه هى المسلمون».. جهاد الخازن «الحياة».
■ «هل يعتقد المسلمون أن الإسلام جاء ليعلمنا بأى قدم ندخل الحمام؟».. رئيس جامعة الأزهر د. أحمد الطيب «الفجر».
■ «مصافحة الرجل للمرأة حرام لأنها نوع من الزنى الصريح».. الشيخ عطية صقر «المساء».
■ «هل تستطيع السعودية الحكم بجلد أطباء أوروبيين وأمريكيين على نحو ما حكمت على الطبيب المصرى بـ١٥٠٠ جلدة؟».. محمد فودة «المساء».
■ «اقفلوا الموبايل وتكلموا مع ربكم قليلاً».. الداعية عمرو خالد لطلاب الجامعة الأمريكية فى بيروت «السفير اللبنانية».
■ «لا أعتقد أن الصلاة فى الحسين تؤدى إلى الترحيل من مصر».. الداعية الحبيب الجفرى «المصور».
■ «لا أرى فرقاً بين الشيعة والسُنة أكثر من الفرق بين الأهلى والزمالك».. وكيل الأزهر، رئيس لجنة الفتوى السابق، الشيخ جمال قطب «صوت الأمة».
■ «أتمنى أن يتقدم التعليم خمسين سنة إلى الوراء».. الأمير خالد الفيصل، رئيس منتدى الفكر العربى، «قناة العربية».
■ «مشجعو كرة القدم البريطانيون جلبوا العار لبريطانيا».. رئيس الوزراء البريطانى تونى بلير «وكالة رويترز».
■ «الآن لا اعتبار إلا للفلوس».. الراحل د. إسماعيل صبرى عبدالله «الأهالى».
■ «صديقك من سلّفك لا من استلف منك».. وزير العمل السعودى، د. غازى القصيبى، «الحياة».
■ «أنقذوا الأطفال الفقراء قبل إنقاذ المصارف».. المغنية الكولومبية اللبنانية الأصل شاكيرا «وكالات الأنباء».
■ «اختلط الحابل بالنابل فى وسائط الإعلام، فلم نعد نميز بين مؤخرة شاكيرا ورأس توفيق الحكيم».. خيرى شلبى «الأسبوع».
■ «هدفنا إنقاذ الرقص الشرقى من الانهيار».. منتج برنامج «هزى يا نواعم» رونى جزار «المصرى اليوم».
■ «صبّاحى.. بعد اليوم ما فى نوم» شعار قناة «فنون» الفضائية.
■ «يا رفاقى كل المحطات مشفرة.. كلنا مشفرون».. محمد طملية «العربى اليوم الأردنية».
■ «الخادمات الأجنبيات الجميلات يسرقن الأزواج، والكويتيون صاروا نسايب لأهل الفلبين وسريلانكا».. المرشحة البرلمانية الكويتية نوال المقيحط «الرأى الكويتية».
■ «رسالة إلى الرجال: خدوا بالكو.. إذا كنتم بتقارنوا بينّا وبين سلمى حايك، إحنا كمان بنقارن بينكم وبين ريتشارد جير».. علا بركات «الدستور».
■ «خلف كل رجل عظيم امرأة خلّته يطلّع همّه فى الشغل».. عمر طاهر «الدستور».
■ «لست أجد فى رأس السنة أو قفاها شيئاً يستحق الاحتفال».. عبدالله باجبير «الشرق الأوسط».
***********************
يارب تكون المقالة عجبتكم .. ويوجد جزء ثانى سينشر خلال أيام بإذن الله .. ودلوقت بعد مارجعت للدف ء تانى .. مش قادر أوصف لكم سعادتى قد أيه .. خصوصا لما نزلت مطار شرم الشيخ وأنا لابس الملابس اللى فى الشنط كلها .. وأضطررت لخلعها كلها قبل خروجى من المطار .. وبقيت بالتى شيرت والبنطلون الجينز بس .. وبرضه الدنيا حر .. تخيلوا .. عظيمة ياسيناء .. وعظيمة يامصر .. وعظيمة يابلداننا العربية .. وإلى لقاء جديد أستودعكم الله .. ومرة تانية ..وحشتونى ..

أختيار وتعليق
صــلاح إدريـــس

» أقوال مأثورة ( الجزء الثانى )